إظهار الرسائل ذات التسميات اعترافات. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات اعترافات. إظهار كافة الرسائل
السبت، مايو ١٩، ٢٠١٢
السبت، مارس ٠٣، ٢٠١٢
نفس الاحساس
أخيرا لقيت أغنيتنا
باسكت نفسي أسمع ردك
و أتكلم تنطقني في قلبك
عاشق للكون في هواكي
راسم أحلام وياكي
و اسأل عن قلبي معاكي
و أسكت لما أسمع ردك
أوعى تفكرني باصدك
عندي نفس الاحساس عندك
الأربعاء، فبراير ٢٩، ٢٠١٢
غزل اليمين الأزرق
صديقي
لا تخدع نفسك بأنك في مأمن من تعويذاتي
فانا و انت نعلم, في عالم أخر ,في مكان هادئ بعيد, أرقد بالقرب منك, تشاركني صمتك, و أشاركك قصصي التي لا تنضب.
أبتسملك, فتدفع رأسي برفق نحو كتفك و تمرر أصابعك بشعري.
أتنهد فتضحك و تتنفسني أكثر بداخلك
في عالم أخر, تتهاوى كل تلك الحواجز بيننا: هفواتي و تحفظاتك. عالمك المظلم و عالمي الملون, هدوءك و نفاذ صبري.
و يبقى فقط ثلاثتنا: أنا و انت و فراشتنا الزرقاء
الأحد، أكتوبر ٠٩، ٢٠١١
أحاديث الحب
تدور بيني و بين الحياة احاديث أحيانا لا يسعفنا الوقت أن نكملها. تبدأ أحاديثنا دائما برسائل غير مكتملة, أسطرها في كشكول خواطري, و دائما تجيبني الحياة باشارات صغيرة لي أنا وحدي.
منذ عدة ايام حاولت ان أبدأ حديثي برسالة جديدة و انتهيت بصفحة كلها فراشات و عبارات متناثرة على غرار " أخ ياني" :)
ظننت لحظتها أن الحياة لم تفهم رسالتي أو أنها مثلي في حالة ذهول من تسارع الأمور ولا تملك أي اجابات تطيب بها خاطري.
ظننت لحظتها أن الحياة لم تفهم رسالتي أو أنها مثلي في حالة ذهول من تسارع الأمور ولا تملك أي اجابات تطيب بها خاطري.
ثم جاء يوم بدأ ككل الأيام من قبله: حار و مزدحم. متأخرة كعادتي عن الشغل, استمع للموسيقى و أنا في سيارتي في محاولة يائسة للتشبث بصفاء مزاجي وسط كل تلك العربيات و الأصوات.
فجأة! انعكاسات خفيفة لأشعة الشمس تخطف نظري و اذا بها يعسوبة جميلة تطير فوق بؤرة الفوضى تلك أمام جامعة القاهرة.
ابتسمت و ادركت أنها تلقت رسالتي و ها هو الرد يأتيني كأنه وليد خيالاتي: يعسوبة تحمل لي رسالة مغمورة بزبد الشمس.
ليلتها فتحت كشكول خواطري و كتبت:
و صلني ردك و ارتحت اننا وصلنا لنفس النتيجة: أخيرا لقيت الحد اللي في خيالي بيبوس بطني بحنية لباقي العمر!
الأربعاء، أغسطس ٣١، ٢٠١١
الأحد، أبريل ٠٣، ٢٠١١
الجمعة، نوفمبر ١٩، ٢٠١٠
3 اعتراف
خايفة ارجع خايفة اما افتح باب الشقة يخبطني الوجع تاني خايفة بعد اما اعلق كل الحاجات اللطيفة الملونة اللي جبتها لشقتي الف ورايا و ماليش حد اشاركه حماسي فيخبطني الوجع و النبي يا رب ساعدني مش عايزة ابقى عاملة كدة تاني |
الخميس، أبريل ٠٣، ٢٠٠٨
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)