الثلاثاء، أبريل ٢٧، ٢٠١٠

.

I've been trying all day to find a way to describe what I am feeling.

A minute ago my mind flashed me a big blinking sign with the answer

"Defeated"



الخميس، أبريل ٢٢، ٢٠١٠

زلة

اكتشفت اني كل يوم باتعمد احط نفسي في مواقف تكبرني بسرعة.
كل يوم باخلق طرق جديدة تكسر اجنحة العيلة اللي جوايا, تنشفني و تقويني و تبعدني اكتر عن برائة خيالاتها.
مع كل خطوة بتبعدني عنها, خطوة جديدة بتبعدني عنه.
مع كل يوم بيعدي, عائق جديد باحطه بيني و بينه.
عملت كل حاجة عشان مااعرفش ارجع, عشان اضمن ان موسيقته ماينفعش تستدرجني تاني.

بس النهاردة اكتشفت اني نسيت اعمل اهم حاجة:
نسيت احايل قلبي

السبت، أبريل ١٧، ٢٠١٠

العزلة

"العزلة"
لها متعتها الخاصة احياناً

تجتاحني حالة من الوحدة, و تفاجئني بدفئها و حنوها علي.
تلازمني صورة hابتدعها خيالي , فيها أسير في طريق طويل و يتساقط الناس من حولي. على جانبي الطريق الوان و فراشات تومض لتستدرجني. ما ان اتبعها حتى تباغتني ومضات على الجانب الاخر من الطريق. فاسير مترنحة, اتحسس كل لون خلسة. لكن لا امكث في مكان فترة تسمح للون بالتسلل داخلي و الامتزاج بخيالاتي.

الأحد، أبريل ٠٤، ٢٠١٠

لحظة صفا

بقالي كتير ماحستش كدة
انا لوحدي و الشمس نافدة لكل حتة فيا, مدفياني و منورة كل ركن مستخبي جوايا.
مافيش وجع, مافيش غيوم على مناطق في روحي. روحي صافية و دافية و فايضة ذكريات حب لكل حد عدى عليا و اداني في يوم من الأيام ابتسامة.
و "هو" باحبه.
باحبه على كل حاجة حلوة اداهالي. باحبه عشان عالم الألوان و الموسيقى اللي ساعدني الاقيه جوايا. و باحبه لاني مدركة تماماً ان البنت اللي موجودة دلوقتي مش بالضرورة كانت تبقى بالانطلاق ده لو هو ماكانش في لحظة من حياتها ضحكلها في وش الشمس.

22-1-2010