مقتنعة تماما ان الفترة دي فترة تصالح مع الدنيا
اتغيرت كتير, و أدعي اني اكتشفت فيا قدر لا بأس به من النضج
اتصالحت أكتر مع فكرة الموت, و تقبلت أكتر الحزن كرفيق في أحوال كتيرة
و لأن حياتي عبارة عن قصص كتيرة تربطني بناس: قصص منها انتهت, و قصص لسة بيتضاف لها تناتيف, و قصص تانية معلقة, مستنية خاتمة خفيفة و ملونة حتى لو كان جواها تفاصيل توجع, عندي هوس ببدايات و نهايات القصص.
من سنين بدأت المدونة دي مع بداية أهم قصة في حياتي: قصتي أنا و الحلزون
الولد اللي انا مديوناله و لحبنا بكتير من الحاجات اللي باحبها في نفسي
الولد اللي عرفني عالم الألوان, و اللي خلاني أكتب و أرسم
امبارح الدنيا حنت علينا و صالحتنا
و فكرتني بالتدوينة دي
من حتة خفيفة و منورة جوايا ضحكتله: الحلزون أخيرا لقى قصته
عقبالي و عقبالكو :)
هناك تعليق واحد:
صادقه جدا ... ورقيقه
إرسال تعليق