سجل يا زمن: 20 فبراير 2012 الساعة 1:31 ص عمرو البحيري رجع بيته في وسط أهله
بضحكة بتزغزغ كل خلايا جسمي باكتب اخر سطور في القصة
النهاردة زي كل قصص الأطفال, و رغم كل الوجع و التفاصيل المؤلمة, قصتي مع عمرو انتهت بنهاية سعيدة.
عمرو رجع في وسط أهله و ناسه.
توتة توتة رغم العسكر انتصرنا في الحدوتة :)
على الهامش: ستو كان نفسي جدا تبقي معايا في اللحظة دي. أتمنى تبقي شايفاني من فوق و بتبتسميلي و انتي راضية عني. وحشتيني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق