يحي بداخلي مشاعر حب طفلة تشبهني كثيراً.
يعيد بعثها, فتمد أطراف أصابعها لتمسح حاجبيه الكثيفين.
يذيبني بابتسامته و يستدعي من سراديب ذكرياتي ضحكات أحبطتها نسخ متفاوتة النضج مني.
يكسب خطواتي خفة و ينفض عني سنوات من عمري, فأصبح أنا فتاة الثالثة عشر عاماً و أنا أقبل على عالمه بخطوات راقصة كأني اكتشف أجنحتي لأول مرة.
يعيد بعثها, فتمد أطراف أصابعها لتمسح حاجبيه الكثيفين.
يذيبني بابتسامته و يستدعي من سراديب ذكرياتي ضحكات أحبطتها نسخ متفاوتة النضج مني.
يكسب خطواتي خفة و ينفض عني سنوات من عمري, فأصبح أنا فتاة الثالثة عشر عاماً و أنا أقبل على عالمه بخطوات راقصة كأني اكتشف أجنحتي لأول مرة.
هناك تعليق واحد:
إرسال تعليق