الحب في زمن العسكر مرهق. تشعر معه كأنك تتحايل على الزمن لتستقطع مساحة صغيرة... لتتنهد.
متى أصبحت فقاعتي تحت تصرفه؟
متى استبدلت وحدتي بحنين دائم لمداعباته؟
بين تجربة متأخرة و تفاصيل قضية يغفله وعيي
و بين خبر يتحقق منه و مداخلة تليفونية تطويني ذاكرته سهوا
ربي أنعم علي بفاصل من الحياة, بعض من الوقت
لأحدثه فيبتسم
و يداعبني فاتنهد
و إن أمكن بضع دقائق أخرى فقط لأسند رأسي على كتفه و أنام.
هناك تعليق واحد:
آمين
:)
إرسال تعليق