النهاردة طلعت كل كشاكيل خواطري و قعدت اقلب فيها
9 سنين من الحواديت و الاحداث و الاعترافات الصغيرة
9 سنين باكتب بخط ايدي عن اللي انا حساه, عن مخاوفي و عن اللي نفسي فيه.
رسائل لحبيب بعيد, لأعز صاحبة, و لبطل أسمر حليوة
و انا باقرا تناتيف من الحياوات الكتيرة اللي عشتها قبل كدة, اكتشفت حاجة رعبتني:
انا عمري ما ميزت الحد الفاصل بين حياتي و بين خيالاتي
هناك ٤ تعليقات:
ولا متأخر ولا حاجة.. انتي لسه في عز شبابك! أمال احنا نقول إيه P-:
يا معتوته يا حبيبتي ان خيالاتنا هي جزء لا يتجزأ من حياتنا.. احيانا بفتكر ان خيالي هو وافعي الوحيد..واحيانا ما بستوعب ان الوافع بتاعي واقع ومش خيال..هو بس خيط رفيع جدا اللي فاصل بينهم.. ومن غير خيالي مقدرش اعيش..هو من الحاجات القليلة اللي بحسها ملكي بجد...
على فكرة انا متبعاكي من فترة وعايزه هقلك "يخرب بيت كده انت بتشبهيني في طريقة فظيعة"
وعمرك ما ترتعبي من خيالك ده احلى حاجة فيكي :)
لمى
لمى
فيه حاجة في رسالتك مخلياني احس بألفة, كأني اعرفك. غالبا كمان عشان بدأتيها ب "معتوتة" . احنا اتقابلنا قبل كدة؟
:)
لأ متقابلناش قبل كدة.. بس انا كل مرة بزور فيها مدونتك وبقرا حاجاتك بتصدم.. كأنك بتكتبيني..بحس اني بقرا نفسي.. غريب الموضوع ده بس حلو :) يعني مش لوحدي "مجنونة" في حد بيشبهني
لمى
إرسال تعليق