في وسط كل زحمة الأفكار في راسي و محاولاتي لوقف تدفق الصور و الذكريات المبعترة,استعدت صورتك و انت بتمشي ايدك بالراحة على وشي كأنك بتخزن كل تفصيلة منه على أطراف صوابعك, و صوتك و انت بتحكيلي عن حبك
وقتها بس حسيت بزحمة راسي بتدوب و مافضلش جوايا الا انك وحشني
وقتها بس حسيت بزحمة راسي بتدوب و مافضلش جوايا الا انك وحشني
هناك تعليقان (٢):
لست اشتاق اليه احيانا
و لكنى اشتاق اليه دوما
:) ya sidi
إرسال تعليق