رأيتها تحتضن بطنها , تعتصر ثديها و تحلم بجنين ينمو باحشائها
رأيتها تنظر اليه, و هو غافل, بنهم مخيف
كان نهرها دائم الافاضة, و كانت الثورات بداخلها لا تخمد
تمزق ثيابها عنها فى غيابه و ترقص له
كانت تقاوم التهام النيران لهامن الداخل و هى تظهر له و للعالم ابتسامة شديدة الهدوء
هناك تعليقان (٢):
How many of us are fighting the thunder and lightning inside while drawing a calm, indifferent smile on our faces?
Beautiful post, Ma3t!
thank you thank you
and welcome to my hippy lala land
:)
إرسال تعليق