رضوى, صبرت لحد اما ربنا ربت على قلبها بحنية و بعتلها طاقة حب فجأة احتضنتها و اخدتها لعالم أحلامها.
و هاجر - معتوتة- كعادتها, على مدار شهور و كأنها مش واخدة بالها جمعت تفاصيل صغيرة و رصتهم جنب بعض و دماغها أصلا تايهة منها و سرحانة في حتة تانية, لحد اما يوم صحيت و اكتشفت انها عايشة الحب زي ما رسمه خيالها.
رفيقتا درب ماعت
عند نقاط تلامس أرواحنا طاقة حب فايضة من قلوبكو ناحيتي, بتجدد الأمل في احلامي
و أنا ... اسألوني كمان شهرين يمكن أرد عليكو :)
هناك تعليق واحد:
كنت مسرورة جداا بالفرح الذى اطل على عالم رضوى الرقيقة الروح ، العقبة لك ياماعت :)
إرسال تعليق