" نفسي بس أنجح في اني ابطل استنى منك حاجة تشيل الوجع "
30 -12 -2011
أعترف: كنت خايفة
كنت خايفة جدا أشوفك و أكتشف اني لسة مستنية منك حاجة تطبطب على كدمات قلبي .
كنت خايفة هوسي بالتمسك بنهايات ساحرة لكل قصة يخليني كل مرة أشوفك أطوي أجنحتي و أكتم نفسي على أمل انك تبصلي بثبات و تقوللي " أنا أسف على الوجع"
كل مسيرة و كل مظاهرة أنزلها و ما أخبطش فيك, أطمن ان الحياة لسة في صفي, لسة بتحميني.
و بعدين شوفتك.
على غفلة كدة لقيتك قدامي و أغرب حاجة حصلت: قلبي ما شافاكش.
بصيتلك و كأنك حاجز شفاف, نظري تخطاك و شاف المشهد من خلالك.
زي و أنا باتمشى في الشارع لما عقلي بيحول الناس اللي حوليا لكتل ألوان, من غير ملامح او تفاصيل تنطبع في دماغي, كتل ألوان بس بتضيف تفاصيل لخيالاتي.
أول مرة أختار النهاية دي لواحدة من قصصي: أمحي كل تفاصيلها.
دور كدة هتلاقي انك مالكش أثر هنا غير التدوينة دي .
هناك ٣ تعليقات:
نفس الاحساس بالظبط .. الفارق اني لسه مش عارفةأبص ناحيته كل مابشوفه في مكان من بعيد .. قلبي بيوجعني و بترعش من جوايا.. و مستنية حاجة مش بتيجي .. كلامك خبط عالجرح بالظبط x-((
الله معكم .. اتمنى عرض الجديد بأستمرار
عندها لم تعودي خائفه عندها ادركت انه لم يعد له ذات التأثير عندها أدركت انه لم يستحقك يوما وانك ماعدت تنتظريه عندها لم تحتاجي له ليطبب جرحا او يشرح نفسا عندها عرفت النضج بيبقي ازاي ابنتي صدقك جميل يضفي علي كتاباتك روعه
إرسال تعليق