مزاجي رايق
عارفة انها حالة لحظية و ممكن جداً تبقى تلاشت تماما على بال ما أوصل لأخر التدوينة دي, بس انا هاقتنص فرصة اني في حالة امتنان للدنيا و روقان ماحسيتهاش بقال كتير
وحشني
طوال اليوم باسترجع صور بتجمعني بيه, لمحات صغيرة و سريعة لينا مع بعض. و اعترفت لنفسي أخيراً بقد ايه انا مفتقداه.
الصور مش وجعاني, أو على الأقل مش حاسة ان مع كل صورة نفسي بيتخطف مني و تقل بيكتم على قلبي. لكن مع كل صورة باحس بلسعة خفيفة, زي اما تفرد حلاوة سخنة سايحة على ايدك, الأول بتلسع بس لو صبرت على الوجع ثانية, اللسعة بتقلب دفا .
مش وحشني عشان هو حبيبي, و لا وحشني عشان حلمت بيه من يومين و صحيت بالمس الصباع التاني في ايدي اليمين.
عارفة انها حالة لحظية و ممكن جداً تبقى تلاشت تماما على بال ما أوصل لأخر التدوينة دي, بس انا هاقتنص فرصة اني في حالة امتنان للدنيا و روقان ماحسيتهاش بقال كتير
وحشني
طوال اليوم باسترجع صور بتجمعني بيه, لمحات صغيرة و سريعة لينا مع بعض. و اعترفت لنفسي أخيراً بقد ايه انا مفتقداه.
الصور مش وجعاني, أو على الأقل مش حاسة ان مع كل صورة نفسي بيتخطف مني و تقل بيكتم على قلبي. لكن مع كل صورة باحس بلسعة خفيفة, زي اما تفرد حلاوة سخنة سايحة على ايدك, الأول بتلسع بس لو صبرت على الوجع ثانية, اللسعة بتقلب دفا .
مش وحشني عشان هو حبيبي, و لا وحشني عشان حلمت بيه من يومين و صحيت بالمس الصباع التاني في ايدي اليمين.
وحشني عشان الدنيا متجننة عليا الأيام دي. ناس كتير باحبهم موجوعين, علاقات بتنهار, قصص حب بتتدفن, احساس بالمسئولية هيقطمني. في وسط كل الدراما دي وحشني جداً احساس السكينة اللي ساعات كنت بانجح في الوصول ليه بس و انا معاه.
لما باحاول أوصف ايه اكتر حاجة بتوحشني , عقلي بيرد عليا بصورة واحدة:
انا متكلفتة جوة حضنه و باحاول أقاوم النوم, حواليناصخب و أصحاب كتير هو مركز في النقاش معاهم بس ايده , و هو مش واخد باله بتداعب خدي بحنية.
لما باحاول أوصف ايه اكتر حاجة بتوحشني , عقلي بيرد عليا بصورة واحدة:
انا متكلفتة جوة حضنه و باحاول أقاوم النوم, حواليناصخب و أصحاب كتير هو مركز في النقاش معاهم بس ايده , و هو مش واخد باله بتداعب خدي بحنية.