الدنيا دى غريبة اوى
كل شوية اما ابقى متنرفزة من حد
بانبهر من كتابتها اللى فيها تهزيق لحد
زى دى
او لما تقرر تلغى حد من حياتها, زى دى
غريبة اوى اما حد يحط مجهود فى انه يكلمك عشان يسخف عليك, عشان يحسسك انك صغير و عبيط. بس الاغرب لما تلاقى انك بعد المكالمة ما انهرتش, و لا عيط, و لا قعدت تلعن فى كل حد, بالعكس لقيت نفسك بتضحك, كأن فيه حتة جواك بتقول " يااه, هو لسة كدة, بيحط مجهود فى تفاهات زى دى, لسة حاشر نفسه فى نفس الركن!؟؟"...وقتها تحس انك المرة دى نجحت فى الامتحان, ما فقدتش اعصابك و السخافة عدت عليك زى الهوا
ماهو اصل البشر طاقات, و انا بصراحة زهقت من ان طاقتى دى تبقى مستهلكة فى انى ادادى فى الناس و اتأسف لهم على حاجات ما تستاهلش, او فى ان انا احاول اكسب رضا و صداقة ناس هم مقررين من الاول انهم مش هيحبونى
يا بشر كفاية! احسنلى اوفر طاقتى دى لحاجات الطف, زى انى اسرح فيه, او اكتب تدوينات فى حبه, او انى اركز فى مذاكرتى و احافظ على تقديرى- حاجة برضه ما بيستوعبوش اهميتها- , او حتى انى اشغل موسيقى و ارقص
اكيد اى حاجة الطف من العكننة
بس تعمل ايه فى الدنيا, حكمتها كدة, كل حاجة حلوة تيجى مجرجرة معاها كلاكيع صغيرة تضايق. لو الواحد فضل مركز مع الحاجات الصغيرة, هيطهق و فى الاخر هيفقد اى متعة كانت بتجيله من الحاجة الحلوة الاساسية. اما لو الواح قرر يتجاهل الكلاكيع الصغيرة كأنها مش موجودة, و يركز على متعة الحاجة الاساسية, فالحياة هتبقى حلوة و مافيهاش عكننة على الفاضى
azيااه يا
محتاجة لكلامك
:)
كل شوية اما ابقى متنرفزة من حد
azبابقى عايزة اخلى
تكتب بالنيابة عنى, و تطلع اللى جوايابانبهر من كتابتها اللى فيها تهزيق لحد
زى دى
او لما تقرر تلغى حد من حياتها, زى دى
غريبة اوى اما حد يحط مجهود فى انه يكلمك عشان يسخف عليك, عشان يحسسك انك صغير و عبيط. بس الاغرب لما تلاقى انك بعد المكالمة ما انهرتش, و لا عيط, و لا قعدت تلعن فى كل حد, بالعكس لقيت نفسك بتضحك, كأن فيه حتة جواك بتقول " يااه, هو لسة كدة, بيحط مجهود فى تفاهات زى دى, لسة حاشر نفسه فى نفس الركن!؟؟"...وقتها تحس انك المرة دى نجحت فى الامتحان, ما فقدتش اعصابك و السخافة عدت عليك زى الهوا
ماهو اصل البشر طاقات, و انا بصراحة زهقت من ان طاقتى دى تبقى مستهلكة فى انى ادادى فى الناس و اتأسف لهم على حاجات ما تستاهلش, او فى ان انا احاول اكسب رضا و صداقة ناس هم مقررين من الاول انهم مش هيحبونى
يا بشر كفاية! احسنلى اوفر طاقتى دى لحاجات الطف, زى انى اسرح فيه, او اكتب تدوينات فى حبه, او انى اركز فى مذاكرتى و احافظ على تقديرى- حاجة برضه ما بيستوعبوش اهميتها- , او حتى انى اشغل موسيقى و ارقص
اكيد اى حاجة الطف من العكننة
بس تعمل ايه فى الدنيا, حكمتها كدة, كل حاجة حلوة تيجى مجرجرة معاها كلاكيع صغيرة تضايق. لو الواحد فضل مركز مع الحاجات الصغيرة, هيطهق و فى الاخر هيفقد اى متعة كانت بتجيله من الحاجة الحلوة الاساسية. اما لو الواح قرر يتجاهل الكلاكيع الصغيرة كأنها مش موجودة, و يركز على متعة الحاجة الاساسية, فالحياة هتبقى حلوة و مافيهاش عكننة على الفاضى
azيااه يا
محتاجة لكلامك
:)
هناك ٥ تعليقات:
ايه ده انا بتابعك كل ده وانت صاحبة اختى وانا معرفش
هاهاهاهاها
لا إنتي ما شفتيش رائعتها الأخيرة بتاعة "يا خي يلعن أبوك على ابو الحكي على ابو البكي"... البنت دي تُدرس والله !
ويا فقرية الصورة تحفة اللي فوق.. إيه الشطارة دي؟
:)
mohamed a.ghaffar
اختك؟؟ مين اختك؟؟ :)
قطورة الامورة
نياهاها
كنت مستنياكى تشوفيها
غادة
اه شفتها, مدمرة البنت دى :)
هيهي شفتى صورتى الصايعة
حلوة فقرية دى , حسيتنى اعرفك بقالى كتير و انتى بتقوليها
انا اخته تخيلى!!! السخس المحترم ده يبقى اخويا!!!!
قوليلى بس مين زعلك وانا اقطملك زمارة رقبته... يابنتى ولا اى حد يستاهل اساسا
وليكن شعارك
اللى ميحطنيش كحله ف عينه, ملبسوش بلغة فى رجلى
إرسال تعليق