الاثنين، فبراير ٠١، ٢٠١٠

...

قاعدة في النادي على البسين و باحاول الغي كل الأصوات اللي بتتخانق جوايا

في دماغي انا جريت و نطيت في المياه بهدومي.

في دماغي الكهرباء قطعت و الدنيا ضلمة كحل, الف في المياه و اقلع هدومي و أرميها برة

أخد نفس يكفيني سنين قدام و أغطس , ازق بايدي و اسيب المياه تبلعني, تداعبني و تعوضني كل اللحظات الحميمية اللي افتقدتها.

و كل الأصوات اللي جوايا و حواليا تختفي, و كل الصور اللي في خيالي تدوب, و كل الأوجاع و الذكريات تتمحي .

و تبقى دي نهايتي : دفا و سواد... و بس


هناك تعليقان (٢):

radwa osama يقول...

ما نزعلش بقى
احنا نقاوم ونقاوم ونقاوم
ليه سواد غيرى الحلم
نزلتى البيسين وبلعتك سمكه كبيره كان جواها حبيب خيالى مستنيك طلعك بره السمكه وعاش معاكى فى واقع حلو
قال ضلمه قال .. ده انا قلت اعدى عندك اخد شويه تفاؤل الاقى ضلمه

AUCWORKERS يقول...

:-)
حلو الدفا والسواد...