الأربعاء، فبراير ١١، ٢٠٠٩
الاثنين، فبراير ٠٩، ٢٠٠٩
حضرة الظابط: اتفوو
باركب عربة السيدات في المترو من محطة السادات لقيت 3 مفتشين بيسألوا على التذاكر. واحد منهم قاعد يقاوح مع بنت تدفعله العشرة جنيه غرامة.
ليه يا سيدي؟
عشان هي ركبت ناحية محمد نجيب و بعدين غيرت رأيها و رجعت, و التذكرة دي لرحلة واحدة بس. و ابتدى الاستاذ يديها محاضرة انها لو راكبة ميكروباص هتضطر تدفع الأجرة مرتين. ايوة يا سيدي بس هي مش راكبة ميكروباص هي راكبة الزفت المترو, و بعدين هي ما طلعتش بالتذكرة من الماكنة, هي نزلت من المترو و عدت للرصيف التاني , ماهو الواحد لو غلط و نزل محطة متأخر بياخد المترو راجع.
بس سعادته مصر انه لا و ان ده قانون (سلامات يا قانون) مكتوب على كل شبابيك التذاكر. نقاوح معاه و نقوله الكلام ده استهبال, قام قال طب تعالي معايا للريس. البنت جدعة , قالتله ماروحش حتة , قام منادي على الريس بتاعه
الريس بقى ده كائن حقير كدة ظابط , منفوخ و قليل الادب. دخل يطلب اثبات الشخصية منها, رفضت تديهوله و قالتله انا مش عاملة حاجة غلط , تسمعني الاول و بعدين لو عايز اثبات الشخصية اديهولك. طبعاً سعادته ازاي و ازاي هي ما تفطش تنط تعمل اللي هو بيقوله. قام شخط و قالها: اللي اقوله يتنفذ.
البنت برضو جدعة رفضت . بس الستات جنبها حايلوها تديله اثبات الشخصية. قام اخده و المفتشين قالوله لازم ننزل يا باشا قام قايلها تعالي نكمل كلام على الرصيف. اصرت انه لأ و انه المفروض يديها اثبات الشخصية بتاعها, و هو بكل عنطزة قالها: انا ممكن اديكي بطاقتك و برضو هاجيبك من القطار, قالتله :ازاي يعني؟! قالها: ما تعرفيش ازاي ؟ بالانتربول (سلامات يا انتربول). و نزلوا.
ايها الظابط اينما كنت , مش عارفة اشتمك لان كل الشتايم اللي جاية في بالي دلوقتي بالأم و هي كفاية عليها انها جابت شئ وسخ زيك. الهي يتَف عليك في الشارع و تضرب بالجزم و الشباشب و عيالك يتبروا منك و يحاولوا يخبو انهم ولادك عشان ما يتشتموش.
و البنت الجدعة اينما كنت, تحياتي.
ليه يا سيدي؟
عشان هي ركبت ناحية محمد نجيب و بعدين غيرت رأيها و رجعت, و التذكرة دي لرحلة واحدة بس. و ابتدى الاستاذ يديها محاضرة انها لو راكبة ميكروباص هتضطر تدفع الأجرة مرتين. ايوة يا سيدي بس هي مش راكبة ميكروباص هي راكبة الزفت المترو, و بعدين هي ما طلعتش بالتذكرة من الماكنة, هي نزلت من المترو و عدت للرصيف التاني , ماهو الواحد لو غلط و نزل محطة متأخر بياخد المترو راجع.
بس سعادته مصر انه لا و ان ده قانون (سلامات يا قانون) مكتوب على كل شبابيك التذاكر. نقاوح معاه و نقوله الكلام ده استهبال, قام قال طب تعالي معايا للريس. البنت جدعة , قالتله ماروحش حتة , قام منادي على الريس بتاعه
الريس بقى ده كائن حقير كدة ظابط , منفوخ و قليل الادب. دخل يطلب اثبات الشخصية منها, رفضت تديهوله و قالتله انا مش عاملة حاجة غلط , تسمعني الاول و بعدين لو عايز اثبات الشخصية اديهولك. طبعاً سعادته ازاي و ازاي هي ما تفطش تنط تعمل اللي هو بيقوله. قام شخط و قالها: اللي اقوله يتنفذ.
البنت برضو جدعة رفضت . بس الستات جنبها حايلوها تديله اثبات الشخصية. قام اخده و المفتشين قالوله لازم ننزل يا باشا قام قايلها تعالي نكمل كلام على الرصيف. اصرت انه لأ و انه المفروض يديها اثبات الشخصية بتاعها, و هو بكل عنطزة قالها: انا ممكن اديكي بطاقتك و برضو هاجيبك من القطار, قالتله :ازاي يعني؟! قالها: ما تعرفيش ازاي ؟ بالانتربول (سلامات يا انتربول). و نزلوا.
ايها الظابط اينما كنت , مش عارفة اشتمك لان كل الشتايم اللي جاية في بالي دلوقتي بالأم و هي كفاية عليها انها جابت شئ وسخ زيك. الهي يتَف عليك في الشارع و تضرب بالجزم و الشباشب و عيالك يتبروا منك و يحاولوا يخبو انهم ولادك عشان ما يتشتموش.
و البنت الجدعة اينما كنت, تحياتي.
الأحد، فبراير ٠٨، ٢٠٠٩
اختطاف فيليب رزق
يوم السبت الموافق 6 فبراير 2009، تعرضت قوات الأمن المصرية لمجموعة من نشطاء الحملة الشعبية للتضامن مع الشعب الفلسطيني المنظمين لحملة "إلى غزة"، فقامت بإيقافهم واحتجازهم لساعات أمام قسم شرطة أبي زعبل قبل أن تقوم باحتجاز الناشط والصحفي وطالب الدراسات العليا بالجامعة الأمريكية فيليب رزق ، داخل القسم ثم اختطافه في سيارة مجهولة الارقام حيث تم تغطية لوحة أرقامها بقطعة من القماش.
عائلة فيليب في حالة من الذعر مش بس عشان مش عارفين يوصولوا له بس كمان لان امن الدولة في اللحظة دي بالظبط في بيت العائلة بيحاولوا يقتحموه عشان يفتشوه
دعوة للتظاهر كل اثنين و اربعاء الساعة العاشرة في الجامعة الامريكية جتى يتم اخلاء سبيله
لمتابعة أخبار فيليب رزق : هذا الموقع , أو على كتاب الوجه هنا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)