السبت، مارس ٠٣، ٢٠١٢

تنتوفة مغموسة بشاي أخضر

مقتنعة تماما ان الفترة دي فترة تصالح مع الدنيا
اتغيرت كتير, و أدعي اني اكتشفت فيا قدر لا بأس به من النضج 

اتصالحت أكتر مع فكرة الموت, و تقبلت أكتر الحزن كرفيق في أحوال كتيرة
و لأن حياتي عبارة عن قصص كتيرة تربطني بناس: قصص منها انتهت, و قصص لسة بيتضاف لها تناتيف, و قصص تانية معلقة, مستنية خاتمة خفيفة و ملونة حتى لو كان جواها تفاصيل توجع, عندي هوس ببدايات و نهايات القصص. 

من سنين بدأت المدونة دي مع بداية أهم قصة في حياتي: قصتي أنا و الحلزون

الولد اللي انا مديوناله و لحبنا بكتير من الحاجات اللي باحبها في نفسي

الولد اللي عرفني عالم الألوان, و اللي خلاني أكتب و أرسم

 امبارح الدنيا حنت علينا و صالحتنا
 و فكرتني بالتدوينة دي  


من حتة خفيفة و منورة جوايا ضحكتله: الحلزون أخيرا لقى قصته 
عقبالي و عقبالكو :)

هناك تعليق واحد: