الأحد، يوليو ١٥، ٢٠١٢

مشهد

بالليل في واحد من أحب شوارعي, و أنوار جامعة القاهرة - حلم طفولتي - بتحاوطني, فجأة شوفت المشهد بيحصل قدامي

العربية بتتقلب بيا 
مرة 
اتنين
تلاتة

الصوت بيتكتم حواليا, كأني في عمق البحر
ايد باردة بتغلف روحي
 فقاعة من السكون بتبلعني

المرعب مش إن خيالي في لحظة رسملي المشهد بتفاصيله 
المرعب إني غمضت عيني و ابتسمت برضا

هناك تعليقان (٢):

  1. غير معرف١٥/٧/١٢ ٢٢:٠٨

    احسن حاجة انك ابتسمتـي .. هواجسك دى زي اللى كانت عند خالتك صح ؟ .. ابتسمى دائماً :)

    ردحذف
  2. خالد إبن أخوكي ... ريحة المسك ... نفس من سيجارة أهداف .... ضحكة مينا ... ماريان حاضنه مايكل ... لفافة البانجو ... الشعب يريد ... اسكندريللا .... دم شيخ جليل على ورقة محروقة ... أبو صبع ... الحلوة دي من المنصورة ... نهر الدم في محمد محمود.. ريم تضرب كف على كف من عمايل الشاطر في مالك ... العيال بتوع العمرانية ... الخبير الهندي ... سالي ... علاء نسي يكتب الحلم بس إحنا لسه بنحلم لمصر ... وإنتي بتبتسمي

    ردحذف