تناتيف من حياة ماعت
Ma3t's bits & pieces
السبت، فبراير ٠٤، ٢٠١٢
فراشة
فراشة احتلت الجزء الأعلى من بطني خلسة و بدفئ وعودها اغتويت
شئ ما يدفعني للتمسك بها، لمراقبة تغير ألوان أجنحتها، لنتشارك عوالمنا و نرسم معا دروب و قصص
لكن صوت صغير و حاد يذكرني
بعض الأحلام وجدت لتجهض قبل ان يداعبها النور
Sent from Mona's BlackBerry® from mobinil
‹
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب