السبت، سبتمبر ١٢، ٢٠٠٩

بالأمس

تسللت موسيقى أميللي لتغزو أحلامي واستدرجت معها رائحته لتذيبني رغماً عني
فتمكن مني حنين لمداعباته الصغيرة , واستيقظت معه سوائلي لتدفعني بلطف بعيداُ عن منامي.
ثم تذكرت, لم تعد دوائرنا تتشابك , فانطفأت بداخلي اخر نقطة مضيئة وسقطت معها أجنحتي.

هناك تعليقان (٢):

  1. غير معرف١٣/٩/٠٩ ٠٦:٢٥

    هذا ما حدث بالأمس ، من يدري بما يمكن أن يحدث غدا
    ربما يعود النور...مين عارف

    ردحذف
  2. أيوة النور ح يعود تانى.. عشان هو دايما بيعود
    :)

    ردحذف